سنوات من العمل الجاد
تحقيق استقلالية المهنة
أصبح العلاج الفيزيائي مهنة مستقلة قائمة بذاتها بفضل الجمعية السورية للمعالجة الفيزيائية، حالها حال الطب البشري والصيدلة وطب الأسنان وغيرها من الاختصاصات الطبية الأخرى، كما صار من الملزم لمن يريد ممارسة مهنة المعالجة الفيزيائية أن يصبح عضواً في الجمعية السورية للمعالجة الفيزيائية ويؤدي قسم آداب ممارسة المهنة.
تطوير المهنة
- تم تطوير المهنة والعاملين بها من خلال العديد من ورشات العمل والندوات والمؤتمرات المحلية والعالمية بالإضافة إلى تحسين تدريس هذا التخصص وتأليف المناهج الأكاديمية الخاصة به.
- تم رفع مستوى إعدد المعالجين الفيزيائيين من المعاهد المتوسطة إلى المستوى الجامعي
- أصبح العلاج الفيزيائي إحدى تخصصات كلية العلوم الصحية بجامعة البعث بمحافظة حمص
توسيع الحضور على المستوى العالمي
- الانضمام للاتحاد العربي للعلاج الفيزيائي
- الانضمام للاتحاد العالمي للعلاج الفيزيائي
- المشاركة في تأسيس الاتحاد العالمي الفرانكوفوني
صدور العديد من القرارات التنظيمية، والتعاميم، وأحياناً بعض التعديلات التشريعية التي تصب جميعها في مصلحة مهنة العلاج الفيزيائي والعاملين فيها، وذلك بالتعاون مع الجهات الحكومية المعنية.
لمحة عن تاريخنا
1998 تأسيس الجمعية
تمت دعوة المعالجين الفيزيائيين من جميع أنحاء القطر لتشكيل تجمع مهني تحت مسمى الجمعية السورية للمعالجة الفيزيائية
2000 إشهار الجمعية بشكل رسمي
تمت الموافقة من جميع الجهات المختصة بعد القيام بالإجراءات اللازمة لإعلان الجمعية السورية للمعالجة الفيزيائية بشكل رسمي
2001 صدور القرار التنظيمي 26/ت
ينص القرار على أن:
- المعالجة الفيزيائية مهنة مستقلة
- اختصاصي المعالجة الفيزيائية الحائز على الإجازة الجامعية وما فوقها (ماجستير أو دكتوراه ) يمكنه ممارسة المهنة بشكل مباشر ومستقل بالإضافة إلى فتح مركز معالجة فيزيائية خاص به
- لا تجوز ممارسة مهنة المعالجة الفيزيائية إلا لمن حصل على شهادة بالعلاج الفيزيائي معترف بها رسمياً في سوريا (معاهد متوسطة - شهادة جامعية - دراسات عليا)
2004 صدور القرار التنظيمي 26/ت
تشكلت بموجبه اللجنة المركزية للمعالجة الفيزيائية والتي لها فرع في كل مديرية صحة في المحافظات السورية، تهتم بشؤون المهنة وتعمل على ضبظها.
تأكيدنا على استقلالية المهنة
إن من أهم أهداف الجمعية التي وافقت عليها الجهات المختصة في الدولة: حماية المهنة من التعديات من أي جهة كانت، والتأكيد على استقلالية المهنة والتعاون مع النقابات والجمعيات المختلفة لتطوير الوطن، لأننا نؤمن أن:
مهنة المعالجة الفيزيائية مهنة طبية صحية حرة مستقلة
وإن مسؤولية إدارتها وتطبيقها وتقييمها والإشراف عليها هي مسؤولية المعالجين الفيزيائيين المؤهلين وليس لأحد غيرهم مهما كان تخصصهم. كما أن دورهم رئيسي وأساسي في المحافظة على الصحة العامة، والتوعية، والوقاية والعلاج، والمساهمة في البحث العلمي، والمشاركة في تنظيم وإدارة الخدمات والمؤسسات الصحية بشكل عام والمعالجة الفيزيائية بشكل خاص.
أعضاء مجلس الإدارة
يترأس الجمعية كوكبة فريدة من أمهر المعالجين الفيزيائيين المتخصصين الجاهزين لتقديم خدماتهم عالية المستوى.
الدكتور بشار خير
لؤي الحسيني
مشاركات الجمعية
نضع في الجمعية السورية للمعالجة الفيزيائية تطوير المهنة والعاملين بها نصب أعيننا، من خلال إقامة ورشات عمل وندوات متنوعة، والمشاركة في المؤتمرات المحلية والعالمية، بالإضافة إلى مشاركة عدد من أعضاء الجمعية في تدريس مقررات تخصص العلاج الفيزيائي، ومساهمة البعض الآخر في تأليف مناهج هذا التخصص. ويعدّ هذا التطوير بالنسبة لنا عمليةً مستمرة، ونهجاً ثابتاً، إيماناً منا بأهمية مواكبة التقدم العلمي والتقني في مجال المعالجة الفيزيائية. كما يقوم فريقنا المتخصص بتوثيق كل أنشطة الجمعية لمشاركتها مع بقية الأعضاء ومع المهتمين بمجال المعالجة الفيزيائية، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة الوعي بهذه المهنة وأهميتها. يمكنكم الاطلاع على أهم فعالياتنا وأنشطتنا الموجودة في صفحة المشاركات.
من إنجازاتنا
تخصص العلاج الفيزيائي في جامعة البعث, الانضمام إلى الاتحاد العربي للعلاج الفيزيائي, الانضمام إلى الاتحاد العالمي للعلاج الفيزيائي, الانضمام إلى الاتحاد العالمي للعلاج الفيزيائي الفرانكوفوني
شهادات نفتخر بها
الجمعية السورية للعلاج الفيزيائي من أكثر الجمعيات المرموقة التي تعاملت معها، بسبب المستوى العالي من الرقي والالتزام
حنين محسن
أنصح جميع أخصائيي العلاج الطبيعي بالانضمام إلى هذه الجمعية، حيث يمكنهم المساهمة في تطويرمجتمع المعالجين الفيزيائيين السوريين، لتقديم المزيد من الإنجازات المهمة في هذا المجال
إيمان العبد
لقد تعاملت مع عدد من المعالجين الفيزيائيين المنتسبين للجمعية، وكانوا جميعًا على مستوىً عالٍ من الخبرة والمهارة
أحمد الدسوقي
لقد ساعدني موقع الجمعية في عملية البحث على معالج فيزيائي يعمل في نفس المدينة التي أعيش فيها وبالظروف التي تناسبني
خالد المصري
أنا فخور جداً بوجود جمعية منظمة تضم معالجين فيزيائيين سوريين وتوثق أنشطتهم وأماكن عملهم، أرجو لجميع أعضائها والقائمين عليها مزيداً من التألق والنجاح
غياث الجابي
كان الانضمام إلى الجمعية أهم خطوة ساعدتني في هذا المجال ، بصفتي أخصائية علاج طبيعي، وجدت الدعم الذي أحتاجه والكثير من الوسائل الفعالة والفرص لتطوير مهاراتي وصقل خبرتي
سمير بركات
